تأمل معي:
ادخلوا من الباب الضيق لانه واسع الباب و رحب الطريق الذي يؤدي الى الهلاك و كثيرون هم الذين يدخلون منه. ما أضيق الباب و أكرب الطريق الذي يؤدي الى الحياة و قليلون هم الذين يجدونه ....
إنجيل متى 7-13، 7-14 إلى صديقي الذي عاش أحداث هذه القصة عسى أن نهتدي جميعا
إلى الطريق المؤدي إلى الحياة، بعيدا عن الهلاك!!!0
المكان: إحدى المدارس الابتدائية بمصر
الزمان: مش من بعيد قوي
الحدث: أول يوم دراسي في أولى ابتدائي
دلوقتي يا ولاد حنوزع كتب الدين. إللي حسأله مين مسلم، يرفع ايده، واللي حسأله مين مسيحي يرفع ايده.
طرحت المدرسة هذين السؤالين بالترتيب . وفي كل مرة كان بعض التلاميذ يرفعون أيديهم. إلا من تلميذ وحيد لم يرفع يده لا في المرة الأولى ولا في المرة الثانية. فتوجهت إليه المدرسة وسألته:
هي: انت اسمك ايه يا حبيبي؟
هو: هاني حبيب
هي: وانت مسلم ولا مسيحي؟
هو: معرفش
هي: طيب، سؤال تاني، أنت بتروح مع بابا الجامع ولا الكنيسة؟
هو: لأ، الكنيسة
هي: طيب يا حيبيبي، خد، دا كتاب الدين المسيحي
تأمل معي
الأربعاء، 17 أكتوبر 2007
انت بتروح مع بابا الجامع ولا الكنيسة؟
مرسلة بواسطة
Dr. Diaa Elnaggar
unter
15:36
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 61 تعليقًا:
اولا يا دكتور بهئنيك على البلوج لانى نسيت التعليق الى فات
ثانيا شكرا جدا على تشريفك ليه فى المدونه بتعتى
ثالثا: البوست ده رائع بجد
رئيس جمهورية نفسي،
شكرا جزيلا، ووصلت من قلبك قبل لسانك. وبعدين حتلاقيني بشرفك كتير لأن مدونتك تستحق الزيارة فعلا، وفيها إثراء لمن يزورها. وأخيرا شكرا على رأيك بخصوص البوست، وربنا يكتر من أمثالك ممن يتفقون مع مضمون البوست، ويرون أنه رائع
عميق تحياتي
ضياء
:)
الزمان مش بعيد اوي
:)
:)
:)
القصة جميلة
حسيت بمدي براءة و النقاء
في مرحلة الطفولة
بجد جميلللة
"عسي أن نهتدي إلي الطريق المؤدي الي حياة, بعيدا عن الهلاك "
أتمني ذلك
ربنا يعز حضرتك يا دكتور
و يوفقك و ييسر لك امرك يا رب
اتعودت دايما اني اجي مدونة حضرتك
فعلا عشان أتأمل
تحياتي و تقديري لحضرتك
:)
هكذا هو اذن لم يستطع ان يرفع يده .. ان يمدها ... ان يأخذ كتابه بيمينه أو حتى بشماله...اهو الخواء في كلمة
الكنسية
؟؟
أقصد لم تعشش التعالم بداخله بالقدر الذي يعرف ... ؟؟
ام هي البراءة كما ذكرت الأخت ولاء ....
اتراه لو قال الجامع كنا سننزعج
كيف لا يعرف ...؟؟!! ربما
أظن
يهيء الي
لا بل أنا على يقين...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
فعلا الزمان مش بعيد قوى
موقف فعلا غريب
فين الاهل والبيت اللى المفروض يكونوا حارصين ان ابنهم يكون عارف ايه ديانته؟
وانا الاخرى اتسائل لو كانت الاجابه الجامع ؟
ياترى ممكن يجى اليوم يكون ده موقف احد اطفال المسلمين؟
خالص تحياتى .د ضياء
فعلا موقف يحتاج الى وقفه تأمل
ولاء،
لديك حس مرهف، وملكة راقية للفهم.
لو بتيجي هنا في بيتك وبتحسى انك بتخرجي بشوية تأملات يبقى نحمدالله على فضله العظيم علينا، وعلى نعمة الفكر والعقل.
عميق تحياتي واحتراماتي
ضياء
اسامة،
أهلا بك أولا، وتحية لك على موضوع
.رواية البخاري والافتراء على الله
لماذا نظرت إلى الأمر على أنه تعبير عن خواء؟ أنا شخصيا فهمت من القصة معنى تاني خالص، ونظرت بعين الاحترام والتقدير لأسرة هذا الصديق التي ربت طفلها على التسامح وعدم التطرف الديني، مع حفاظها على معتقداتها الدينية، بدليل إنه كان يذهب مع والده إلى دار العبادة وهي الكنيسة فأين الخواء بالله عليك؟
عميق تحياتي
ضياء
شكر ااااا لزياره حضرتك لى
وبجد شرفتنى
اما عن البوست لجمال عبدالناصر
فعلا انا افكر فى شخصية جمال عبدالناصر بشكل رومانسى اكثر ولو تفقدت المدونة سترى صورة حليم وغيرهم ممن تربوا فى احضان عبدالناصر قبل الثورة
وبصراحة الموضوع عاوز مساحة اكبر للكلام
اما عن بوست حضرتك
بصراحة ينضح بثقافة واختيار عميق للموقف
ومهما اقول لم اكفيك حقك فى توظيف سذاجةالطفل الى دعوة فكر لا يستطيع علية مفكر كبير الى حد ما
يارب تزورينى على طووول
كريم بهي
رحيل،
هو فعلا الزمان مش بعيد قوي.0
قيم التسامح التي كانت سائدة في المجتمع المصري إلى وقت قريب اصبحت الآن عملة نادرة يتحاكى بها سلبا أو إيجابا. ومين بس قالك إن الأهل لم يكن لديهم حرص على معرفة ديانته، ألم يكن يذهب معهم إلى الكنيسة، وأليس الأهم أن يعيش ديانته بالعمل وليس بالقول كما يفعل كثير منا نحن المسلمين؟
وبالنسبة لسؤالك عن موضوع أطفال المسلمين، فأنا لا أعلم أطرحت السؤال استنكارا أم إعجابا، أم استفهاما فعلا؟ ولكني احب أن اقول لك، أن علاقتي بالديانة المسيحية بدأت من وأنا طفل في المرحلة الإبتدائية، وكانت والدتي هي أول شخص غرفني على المسيحية، بلا أي تهيب، حينما أعطتني كتيبا صغيرا أعطته لها أحدى زميلتها المسيحيات في العمل، وكان الكتيب هو "الموعظة على الجبل" والذي أخذت منه عبارة "تأمل معي"0. وأنا أقول لك، أن أكثر الناس إيمانا من المسلمين والمسيحيين هم اكثرهم تسامحا مع معتقدات الآخرين.
المهم أن تعيش الدين لا أن تتلفظ به. وسؤال صغير على الماشي يا رحيل، رأيتك استعملت كلمة ديانة، هل لهذا الأمر أي علاقة بالنقاش الذي دار بيني وبين هند في مدونةهارملس؟
شكرا لك وعميق تحياتي
عميق تحياتي وخالص مودتي
ضياء
العزيز كريم بهي،
متفق معك تماما على ما أردت أن أقوله أنا بين السطور وفهمته أنت بمنتهى العمق. وياريت كلنا نتحلى بالتسامح الذي تربى عليه هذا الطفل نقي الطوية، تأملي الشخصية، حتى نبعد عن الهلاك الذي يتربص بنا من كل زاوية!!!0
وياريت انت كمان تزورني على طول!0 أما من ناحيتي فسأفعل ذلك.0
وبالنسبة لعبد الناصر فسأجيبك في موضعه من تدوينتك
لك كل تحياتي
ضياء
المهم ان تعيش الدين لا تتلفظ به
جملة فى غايه الروعه
بحاول احققها دايما
وبالنسبه لسؤال حضرتك لاء الكلمه مش ليها علاقه بالحوار السابق ذكره
انا رجعت للحوار تانى اساسا قبل ماارد على حضرتك
خالص تحياتى د ضياء
العزيزة رحيل،
شكرا لك، ولا يمكن أن تتخيلي كم السعادة التي أشعر بها بالتحاور مع شخصية هادئة واعية واثقة من نفسها مثلك.
ربنا يقدرك ويقدرنا أن يعيش كل واحد منا دينه ، ولنترك الحساب لصاحب كل الأديان على اختلاف الإنسان.
عميق تحياتي
ضياء
اقولك حاجه يا دكتور
انا كنت في ابتدائي في السعوديه وماكانش معانا مسيحين وكده فماكنتش اعرف يعني ايه دين مسيحي وايه الانجيل والكلام ده
جيت على مصر في اعدادي .. وفي اول حصة دين لقيت اتنين كانو قاعدين واحد منهم قاعد في التخته او الدكه اللي قدامي راحو طالعين من الفصل وابتدت الحصه وانا مش فاهم حاجه
سألت الواد اللي جنبي قلتله هم طلعو من الفصل ليه يعني
قاللي اصلهم مسيحين
قلتله يااااه .. مع اننا بناكل من كانتين واحد
!!!!!
العزيز سوووو
اهي دي تنفع تدوينة رائعة في حد ذاتها، وإذا انت مش ناوي تكتبها فاسمح لي باستخدام تلك الفكرة!!!0
مقولتيليش ايه رأيك في الهدية؟
تحياتي
ضياء
ياخبر يادكتور
اكتبها لو تحب يادكتور وانا يجيلي الشرف ان حضرتك تقول انها حلوة وكفايه انها عاجباك
والهديه طبعا ولا اروع .. ده كفايه كواليتي الصوت اللي تحس انه متسجل من امبارح بس
والف شكر يادكتور وان شاء الله تكون معرفتنا معرفة خير
سوووو
شكرا جزيلا لك، ويارب تكون فعلا معرفة خير، وتأمل وفكر وعقل.
إذن دعني ازيدك من الشعر بيتا، وأقدم لك 3 هدايا أخرى من نجيب سرور:
http://www.4shared.com/file/26856691/d39f159e/nagib_surur_darwiche_rm.html
http://www.4shared.com/file/26856690/a4982508/nagib_surur_elawela_ah.html
http://www.4shared.com/file/26856692/4a964424/nagib_surur_yamma_banadilek.html
بالذات بتاعة سيد درويش حاجة عبقرية وتنزع الآهات بالفعل.
مستني برضه اعرف رأيك فيهم
تحياتي
ضياء
كيف حالك ؟
أعجبني الموضوع
فعلا الطفولة هي مرحلة ما قبل التقسيم
أو بمعنى أدق ما قبل المجتمع
أعتقد أن
هاني حبيب
كان يريد أن يكون مثل بقية أقرانه
ممن يحبهم بأي ثمن
لكن بعد استلامه كتاب الدين لم يعد له خيار آخر
ـــــــــــ
على فكرة
أنا تخرجت في "قسم اللغة العبرية"
يعني أنت من ريحة الحبايب
تحياتي
altwati,
شكرا على زيارتك الكريمة وعمق تعليقك التأملي هذا. لكن لي تحفظ صغير على بعض ما ورد في تعليقك. انت كتبت:
"كان يريد أن يكون مثل بقية أقرانه
ممن يحبهم بأي ثمن
لكن بعد استلامه كتاب الدين لم يعد له خيار آخر"
ليه بس الرأي المتشائم ده؟ هل الانتماء لدين مختلف يلغي حبنا لأقراننا ويجعلنا في حالة صدامية لا تسمح بخيار آخر؟؟؟
يا أخي ده الرسول نفسه عندما كان يتحدث عن الحب في أسمى معانية كان يتحدث عن الحب في الله، ولم يقل الحب في الإسلام، والله يظل كل العباد، على اختلاف عقائدهم وتصوراتهم، وحب الله يظلهم أيضا.
وإن كنت اتفق معك أن هذه النظرة التقابلية هي للأسف نظرة معظم المجمتع،وهي نظرة أرجو أن يغير هذا البوست منها بعض الشيء.
وأنا أدين بالاعتذار لك، حتسألني على ايه؟ حاقولك، أنت بعتلي تهنئة بمناسبة العيد ولم أرد عليك تهنئتك ، فأنا أعتذر عن ذلك أولا، وثانيا كنت فعلا حارد عليك النهارده التهنئة بس أنت سبقت وشرفتني بالتعليق في البوست
وعشان الناس متفهمش غلط، أنا من ريحة الحبايب، يعني ألسنجي، مش يهودي، مش كده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!0
عميق تحياتي وياريت تشرفني على طول
ضياء
د.ضياء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يظهر انى تأخرت جدا ولقيت التعليقات ما شاء الله وقدرى أنا أكون الأخيرة ...أما عن البوست فرغن ى بساطة البوست الا انه عجبنى جدالعمقه التى تظهر فيه روح التسامح العملى
ومنها كتير والله يا دكتور ..
بس للأسف هناك من يعتمد ان يظهر الجانب الأخر من الصورة وكأنه السائد
مع أن أى علاقة فيها الحلو وفيها اللى مش حلو
وشكرا لاضافة شخابيط لديك كل مرة انسى اشكرك
تحياتى وتقديؤ
د0ضياء
لك التحية وكل عام وانت طيب
اما عن صاحبنا الصغير فى البوست ، السؤال الذى يطرح نفسة : اذا كان لايعرف هوية ديانته فهو بالتأكيد لا يستطيع ان يفرق بين المسجد والكنيسة ، هذا لا يندرج تحت عنوان التسامح الدينى بقدر ما هو يندرج تحت عنوان اللامبالاه من جانب الاسرة
لك التحية مرة اخرى
والسلام
مساء الخير
ده تعليقي
http://www.facebook.com/group.php?gid=4975549146
:))))))
معهلش .. عايزة أقول حاجة كمان
عجبني قوي تعليق سوووووو
كلنا( البشر يعني ) بناكل بنفس الطريقة
وبنضحك وبنبكي وبنحزن وبنفرح بنفس الطريقة
وبنتوجع كمان بنفس الطريقة
ياسبحان الله
:)))))))
العزيزة إيمان،
أولا أنا اللي بأشكرك على مدونة شخابيط، وبالتالي إضافة شخابيط لأصدقائي في التأمل دي إضافة لمدونتي ولنفسي قبل مدونتي.
ثانيا: حكاية انك جيتي متأخرة يا سيدتي كل شيءنسبي، المهم ما ستقولينه الآن، وانت قلت كثيرا.
ثالثا: أنت وأنا وغيري وكما انت قلت هم كثيرون علينا أن نكافح ما يحاول بعضهم، وهم للأسف أيضا كثيرون، أن يفعلوه بنا كمصريين، مسلمين كنا أو مسيحيين. وعلينا أن نظهر أن القاسم الأعظم بيننا هو مصريتنا، أما العقيدة فهي أمر لا يصح أن تسبب عداوة أو بغضاء، ولتكن رسالتنا على الأرض السلام، ولنترك الحساب الختامي في يوم الحساب للسلام
الذي هو أسم من أسماء الله الحسنى.
عميق تحياتي وتقديري
ضياء
العزيز راجي،
كما أشرت في تعليق قبل ذلك الولد الصغير صاحب القصة لا يجهل هويته الدينية بدليل أنه يعرف أنه يذهب إلى الكنيسة، ولو لم يكن يعرف هذا لصح كلامك. لكنه يعرف أن له انتماءه الديني، لكن والديه لم يربياه على أن الانتماء الديني هو الفيصل في العلاقات الإنسانية فلم يزرعا فيه أهمية أن يردد أنه مسيحي، المهم أن يعيش مسيحيته لا أن يتكلم عنها، وهو قد فعل هذا بذهابه إلى الكنيسة. ولا أظن يرضيك ما يحدث في كثير من المدارس عندنا عندما يقال لأحد التلاميذ المسيحيين وهذا حدث في مدرسة ابنتي عندما كانت في ثانية ابتدائي : أمشي، احنا ما بنلعبش مع مسيحيين!!!!
إن قائل هذه العبارة لا يعرف الفرق بين كونه مسلما أو مسيحيا، لكن شيء واحد يعرفه وزرع فيه: اكره المسيحي، فهو عدوك. حرام اللي بنعمله في انفسنا وفي أطفالنا.
تحياتي
ضياء
العزيزة أميرة،
شكرا لزيارتك، وشكرا انك عرفتيني على الرابط ده، وأنا شخصيا سوف أضيفه إلى الروابط التي تدعو للتأمل. وده الرابط المباشر.
http://groups.yahoo.com/group/MARED_Group/
وبالمناسبة لو بصيتي عندي تحت عنوان مواقع للتأمل ومواقع للتألم حتلاقي موقع عشاق الله، وهو موقع فعلا جدير بالزيارة.
وبرضه إن شاء الله حتلاقيني ضيف مستديم في مدونتك، لأنها تأملية من الدرجة الأولى، وأظنها تجمتع على نفس هدف مدونتي.
وأنا شخصيا الموقف الذي ذكره سوووو أستأذنته في أن أكتب على أساسه مدونة لأن الموقف على قدر بساطته معبر بشكل عميق عن معنى التسامح.
وبالمناسبة، قريبا، بس مش قوي، سأكتب تدوينة عن كثير من الموتيفات المسيحية التي دخلت حياتنا كمسلمين، والعكس، موتيفات إسلامية اتخذت مكانا راسخا في حياة المسيحيين، ولا هذا الطرف يدري، ولا ذاك الطرف يدري، وستكون بعنوان: من ميرفت عبد المسيح إلى عروسة المولد أشياء أقوى من الدين نفسه!!!!
ياريت ما تحرميني من زيارتك
عميق تحياتي
ضياء
انا يا جماعة افتكرت موقف الان بيدل على ان مفيش اصلا مشكلة فى التعامل بين المسلمين والمسيحين
وهذا الموقف يخصنى شخصيا عندما وكنت وقتها لدى 11 عامًا وكان لدى جراحة بقدمى لظروف خاصة بها
ورشح لى طبيب مسيحى من قبل طبيب صديق ملتحى ملتزم
وأبى أيضا ملتحى ملتزم
ولم يكن هناك مشكلة
ولقد أحببت ذلك الطبيب جدا
لتعامله الإنسانى وحرصه الأبوى علي
واصراره ان يجرى لى الجراحة الثانية المتبقية لى قبل أن يسافر حتى لا يتركنى لطبيب أخر..وأعطى والدى رقم تليفونه
للإتصال به فى اى وقت فى حالة أى مشكلة تحدث لى ...ولا كان فى قلق لكونا مسلمين وهو مسيحى ولا فى مشكلة
وحتى الان اتذكره بالخير
تحياتى وتقديرى
العزيزة ايمان
ما أنا قلتها، من وصل في التدين إلى عمقه هو الذي لا يقيم لما يعتنقة الآخر وزنا، بل لما يقدمه الآخر إنسانيا!
تحياتي لأسرتك الكريمة، ولا ضرورة للتأكيد على الشكل، على اللحية، للتدليل على عمق الإيمان، الموقف الذي ذكرتيه يكفي للتدليل على عمق إيمان والدك، وهذا الطبيب. وصدق الله حينما قال الرسول صلعم عن رب العزة في الحديث الصحيح: إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
نسأل الله أن نكون ممن ينظر إلي قلوبهم وأعمالهم!!!!0
تحياتي
ضياء
السلام عليكم
الموضوع عجبني جدا لانه بيوضح تقريبا غياب دور الاهل في البيت انهم يفهموا اولادهم دينهم كويس
son's egypt
أولا أهلا وسهلا بيك.
ثانيا: لو قلت لك إن اللي عجبني في الموقف ده هو روح التسامح التي تربي عليها هذا الطفل، مع المحافظة على ديانته بدليل ذهابه مع والده إلى الكنيسة، هل ستظل على إعجابك بالقصة؟
تحياتي
ضياء
دكتور ضياء السؤال دة كنا بنستغربه برضة و كانا بنلقس زميلنا المسيحين بيخرجوا و يسبونا و منعرفش بيرحوا فين و كان معانا صديق اسمه روبرت في المرحلة الابتدائية كان بيضايق من التفريق دة و في احدي المرات جاءت والدته وقالت الحب لا يفرق بين مسلم و مسيحي الحب هو الحب و من يومها اعلم ان الحب هو الاساس بغض النظر تحياتي اليك
دكتوري دكتوري دكتوري
انا بعتذر عن عدم الرد بسرعه لاني كنت مشغول شوية في الحياه
هو مبدأيا انا كان عندي بتاعة بيرم التونسي ويامه بناديلك ..
بس بتاعة درويش دي كانت عندي بكواليتي اقل من دي
بس واخد بالك من حاجتين حلوين قوي في سرور
اول حاجه احساسه وهو بيقول الشعر رااااااااااائع .. نبرة صوته , سكتاته , مخارج حروفه ,, والمزيكا في الكلام نفسه تحسسك انك فعلا بتسمع كلام بيمس قلبك وعقلك بمنتهى السهوله ولا اروع من كده
تاني حاجه بقى .. فعلا سرور سابق عصره وأوانه بعصوووووور .. وسبحان الله زي مايكون حاسس انه هيتنفي برضه زي بيرم .. بس سرور بدل مايتنفي بره مصر .. اتنفى في مصر
وشوف حرقته ونبرة صوته وهو بيقول المقدمه بتاعة بيرم (شوف الاستاذ اللي الواحد قدامه يختشي) .. يااااااه
لا لا لا يادكتور .. كده مش هينفع بصراحه
الراجل ده مش مظلوم وبس ..
ده للاسف منسي بطريقه مؤكده ومتعمده والله
يوم ورا يوم بازداد شرف اني اتعرفت على شخصيه محترمه بتقدر الفن والتأمل والانسانيه زي حضرتك
وبجد أنا منتظر بفارغ الصبر الموضوع الجديد بتاعك ..
وياريت متتأخرش علينا في مواضيعك وفي جديدك يادكتور
والسلام ختاااام
د ضياء اولا تحياتي على البوست الجميل دة
معاك حق في الصورة اللي وصفتها ممكن تتكر بكرة وبعدة كمان
فكرة بيروح الكنيسة ولا الجامع في رايي هي طريق فرعي من طريق رايسي
بس اوقات بنحتاج بردة الطرق الفرعية لتسهيل الطرق الرئيسية
عزيزي المنزل والاسرة وثقافة المجتمع واولوياتة والمرغوب والممنوع كل هذة المعايير رويدا رويدا تذوب داخل مجتمعنا حتى بدأت تصيب كثير من الشباب الذين هم على سن قارب لتحمل المسئولية بالهشاشة فتخيل طفل بدأ بهذا الضعف والوعي ماذا سيكون حالة عندمايصل الي سن تحمل المسئولية
للأسف نحن ننتهى ننتهى لو ظل هذا حالنا
عفوا على الاطالة لكن البست يستحق صفحات في التعليق
تحياتي
استاذي الفاضل .د. ضياء
اسعدني جدا رأيكم في موضوع البخاري وجعلني استشعر ببراقة امل ...
بعد الهجوم المتواصل عليه...
ربما لم ار التسامح او بالاحرى خفي علي .. لكوني لا ارى في عدم معرفته على اي دين هو.؟ .. تسامحاً... فالسؤال هنا عن الديانة ليأخذ الكتاب ... فهذا يعني بمفهوم المخالفة ان من أخذ الكتاب غير متسامحاً..
لكن كان علي واعترف انها تفلتت من بين يدي ان المح ما وراء السطور ... فأعي المعنى الأبعد...
دمتم بكل ود...
خالص تحياتي
سيدى ..
منذ زمن بعيد وانا أكره كل أشكال التميز
الابيض والاسود والتفرقة فى النظر ة والمعاملة
المسلم والمسيحى والنظرة فى التعاملو والاستثناءات فى بعض الحوارات
الغنى والفقير وطريقة التعامل مع كل منهما
المعاق والسوى وطريقة التواصل معهم
حتى الأوطان فى منها مستويى أول ومنه مستويى تانى وثالث وهكذا
ودا طبعا مش صفة عامة ولكنها ظواهر مرئية وجلية للعين المجردة
من احلام حياتى يتلغى كل التمميز إلى فى العالم وقتها بس
وتعلى صورة الإنسان فقط مجرد من اى لون ودين وعرق
المهم فى الاخر انو إنسان بيشترك مع كل إنسان فى وجود قلب بينبض بأحاسيس بيكون الحب سمة مشتركة يمكن مش فى كل الاوقات ولكن لكل قلب وقت حبه الخاص
عارفة انى بحلم .. وحلمى كمان غير قابل للتحقيق
بس من حقى احلم
همسة،
القيمة الإنسانية هي الأساس، والحب من أعظم القيم الإنسانية ولا شك، ولذلك أنا متفق معاك تمام الإتفاق، وأدي فكرة تدوينة أخرى عن التسامح.
شكرا لزيارتك الكريمة
تحياتي القلبية
ضياء
سوووو،
طب، بجد وحشتني، ولكن معك حق، ليس بالشعر وحده يحيا الإنسان، والكلمة الحكمة اللي مرة كتبتها في باب "تأمل معي"، ارنو للنجوم وانتبه للأزقة"، وهو ما يعني ايضا أن "العيش بعلم الأخلاق لا يغني عن قراءة التاريخ".0
كويس إن الهدايا ةوصلت سليمة وما ضاعتش في السكة من ألمانيا إلى المعادي. وأنا بافتكر شخصيا في موضوع النفي في داخل الوطن حينما كتب في أمياته:
أنا أبويا جدع ... قصدي أبويا كان
وعاش غريب في الوطن ...يا قسوة الغربة
وترابنا من عهد خوفو بيحضن الجدعان
مبروك عليك التراب يا نازل التربة
نجيب سرور ده مدرسة شعرية لوحده وحكاية تستحق الدراسة بشكل اكثر تفصيلا. المهم انه عايش جوانا وده اكتر حاجة ممكن أي حد يحققها في حياته وبعد مماته.
الموضوع الجديد أظن على يوم الخميس حيكون نازل
عميق تحياتي
ضياء
سيد سعد،
شكرا على الزيارة الكريمة والتعليق الجميل، ولو إني برضه شايف إن التربية على التسامح والحكم على الأشخاص من خلال القيمة الإنسانية وليس العقيدة الدينية هي الطريق الرئيس. وبعدها آمن بما شئت لأن عمق إيمانك سيمنعك من التطرف والغلو. ولذلك أن مختلف معك في تفسيرك القائل بالضعف وعدم الوعي عند الطفل، بل على العكس، عمق التدين من عمق التسامح.
خالص تحياتي
ضياء
العزيز أسامة،
ردك هذا جعلني أكبرك أكثر وأكثر واحترم فيك نضج الحوار أكثر وأكثر.
وبالنسبة لموضوع البخاري فأنا أحييك عليه مرة ثانية، والهجوم الكاسح الذي تعرضت له منطقي، وإن كان محزنا.
استمر على درب الفكر والتأمل
عميق تحياتي
ضياء
العزيزة عندما انتهيت من صنع سفينتى..جف البحر،
تعليق لا أجمل ولا أروع، وموقف إنساني نادر التواجد في زمننا المتطرف. أما بالنسبة للحلم اتراهم يريدون منعك حتى من الحلم؟؟؟ ونصيحتي المتواضعة: كلما حلمت بعمق أكبر كلما اقتربت من تحقيق الحلم أكثر.
اسمحي لي أن أشاركك حلمك، بأعين مفتوحة وآذان متأملة!0
عميق تحياتي
ضياء
نا اول مره ازور المدونه الجميله
البراءه المرسومه على وجه الطفل تعمقها الكلمات البسيطه الجميله
تحياتى واشكرك على تصحيح اسم الكاتب لقصه موت موظف
تحياتى واتمنى تزور مدونتى المتواضعه
العزيزة شهرزاد
لا شكر على واجب، وشكرا لك على زيارتك الكريمة، وتعليقك الجميل، وأنا شخصيا حتابع مدونتك عشان أشوف آخرتها ايه مع الشيطان !!!!0
عميق تحياتي
على فكرة الموضوع ده بيحصل فعلا وانا عن نفسى شاهد على حاجة زى كده
بس ده بيرجع لأن الطفل بيبقى لسه مش عارف يعنى إيه دين ويعنى إيه عقيدة وفرق كبير قوى بين اللى بيتعلمه الأطفال المسيحيين فى مهدهم وبين اللى بيتعلمه الأطفال المسلمين فى مهدهم
يعنى انت ممكن تتفرج على اول حتة فى فيلم الأرهابى عشان تعرف انا اقصد ايه
ميراج،
أهلا وسهلا بك، وأكيد إنه بيحصل، والبوست ده عشان الكلام نحاول إنه ما يحصلش. هي دي الحكاية، وفيلم الإرهابي فاكره طشاش، عشان كده مش عارف أعلق بالضبط على ايه اللي كنت تقصده. على العموم الفرصة موجوة انك تقول لنا على أول فيلم الإرهابي كان فيه ايه. وعلى العموم أنا ضد التعميمات وحاسس كده إن جملة "الأطفال المسلمين بيتعلموا ايه في المهد" و"الأطفال المسيحيين بيتعملوا ايه في المهد" دي فيها تعميم بعيد عن روح البوست، يا ريت توضح لنا أكتر.
تحياتي وأهلا بيك دائما
ضياء
بجد د ضياء
انا كل ما ادخل عند حضرتك اكتشف حاجة جديدة تحببنى فى حضرتك اكتر
اعمال وكتابتات مميزة جدا
تتمتزح دايما بروح الشخصية اللى نفسى اتعرف عليها اكتر
شكرا لحضرتك لانى بزورك ودا شرف
كريم بهي
دكتور اولا انا دخلت اشوف الجديد ملقتش علا المانع خير
ثانيا: احنا كده فى مصر لو عدين حنلاقى يوسف . ابراهيم. وكتير اسماء مشتركه بين مسلمين ومسيحين
كل مصر او معظمها ليهم نفس اللون الاسمر
تعرف يا دكتور يمكن بحكم انى بلدنا هنا فى الصعيد صغيره بنعرف المسلم من المسيحى بس لما بكون فى القاهره مش بعرف افرق بين مسلم مسيحى والاتنين ما شين فى نفس الشارع والاتنين ليهم نفس الهوم والفرق انى ده بيروح كنيسه والتانى بيروح جامع
من الاخر غاليا محدش يفرق بين مسلم او مسيحى الا بالسوال انت مسلم او مسيحى
ده لو كنت فهمت ما وراء البوست
تحياتى
العزيز رئيس جمهورية نفسي
لأ، كل شيء مستقر، لكني بحب أسيب وقت للناس تعلق عشان يبقى في تفاعل حقيقي. وإن شاء الله على يوم الخميس في بوست جديد إن شاء الله.
وياريت كل الناس تبقى عاقلة كده زيك، بس المشكلة إن عددهم بيقل جدا، وبشكل ملحوظ.
تحياتي
ضياء
العزيز كريم بهي،
اخجلتني بجد، وأنا كمان بتشرف بزيارتك لي وتسعدني أيما سعادة، شفت أيما دي، محدش بقى يقولها اليومين "دولهما"0.
بس قوللي، ما ردتش ليه على موضوع عبد الناصر؟؟؟؟
تحياتي
ضياء
دكتور ضياء اين انت؟
البوست بسيط وواضح ياريت الكل يفهم ويقدر معناة
احنا كلنا بنى ادمين واللى مكتوب على كتاب الدين دة بينا وبين ربنا وبس
د ضياء وعدتنى ان الرد لن يتاخر
منتظرة ردك
اسلوب راااااااااائع..وعميق ..رغم بساطته
ونقل الفكرة برقي..ووضوح
فعلا كان هذا منذ زمن ليس ببعيد
العزيزة شرين،
اعذريني وأسألك أن تمنحيني مزيدا من الوقت.
ياريت كل الناس زيك، أعبد الله كما تشاء، ودع الحكم على الناس لمشيئته.
تحياتي
ضياء
العزيز د. روفي،
شكرا لزيارتك ورأيك الإنساني المحترم هذا. مدونتك جميلة وستراني ضيفا عليها كثيرا إن شاء الله.
عميق تحياتي يا طبيب الآهات والكلمات
ضياء
يا دكتور ضياء
يا ريت كل الناس زيك انت
انت من فكر فى فكرة البوست
انا مجرد انى اضفت تعليق
العزيزة شرين،
يا رب كل الناس تبقى زينا، عشان متزعليش، ولو أني أرى شخصيا أن التعليق على البوست أهم من البوست نفسه، لأنه يشكف عن التوجه الداخلي، الخاص والعام، مرات عديدة، ولكن البوست نفسه لا يكشف عن هذا إلا مرة واحدة، لحظة أن كُتب.
تحياتي
وانتظري قريبا جدا ما وعدتك به
ضياء
الدكتور العزيز ضياء النجار
بعد تحيتى لك
وعمق تقديرى لتفكيرك العميق وعقلك العليم
احب ان اشيد بقصة تحمل من المعانى الانسانيه الكثير
اعلم اننى اكتب هذا التعليق وانا فى احتجاب عن التدوين ...ولكن لم يسعنى القول الا اننى فعلا مخطئه فى حق المدونة التى لم اعد ازورها كما كنت سابقاً
فأعذرنى سيدى
ثانيا
القصه تحمل من المعانى الكثير
طفل لا يعرف هويته العقائديه هو يعلم بالتأكيد انه يذهب للكنيسه لكن لا يعلم من خلالها انه مسيحى الدين
هو يعيش لله
على هذه الفطرة المسجاة وليست لكونه
متعصب دينيا
سيدى
ارفع لك القبعه
فى كل مرة
اعلم بجهلى امام علمك
فأسمح لى ان اشكرك
تحياتى لك
العزيزة شيماء،
الحمد لله انني اطمئنت عليكي، وأرجو أن يكون موضوع احتجابك عن التدوين مجرد ظرف طارئ ليس إلا.
وبعدين لا مخطئة ولا حاجة، وأنا شخصيا بأمشي في دنيتي بحديث الرسول صلعم: التمس لأخيك المؤمن بضعا وسبعين عذرا وأنا شبه واثق أن مدونتي في خاطرك دائما، وهذا أهم شيء بالنسبة لي.
تعليقك عميق جدا ويستحق التوقف عنده بالتأمل: "هو يعيش لله
على هذه الفطرة المسجاة وليست لكونه
متعصب دينيا"
شكرا جزيلا على الزيارة ولن ألح عليك حاليا في مراجعة أي شيء من قرارتك لأن من احترام الإنسان احترام حقه في الصمت
ربنا يوفقك لما فيه الخير لك
عميق تحيتي وخالص مودتي
ضياء
د / ضياء
برغم من اني القصه قصيرة اووي بس معانيها كبيرة اوووي قولت فيها كلام كتير اوي ومعاني اجمل
هقولك علي موقف بيخصني انا شخصينا زميلتي مسيحيه عزمتني في رمضان في بيتهم وانا قبلت الدعوة وبلصدفة انهم كانو صايمين هما كمان لما رحت لقيتهم مش اتغدو وانهم مستنيني علشان يتغدو معايا لقيتهم عملين اكل كتير هما مش هيكلو منه وهيترمي بعد كدا لانهم صايمين وقولت لي طنط ليه يا طنط تعبتي نفسك انا باكل اي حاجه وممكن اكل معاكي ومش هاكل من الاكل ده وهاكل انا وانتي من طبق واحد لاني بحبك اووي وانتي زي ماما الموقف ده عادي بس ساب جوايا شئ مش هقدر اوصف ليك اد ايه بحبهم اووووي
اللي عاوزة اقوله اننا عايشين في بلد وحده الخير لينا والشر لينا في الاخر
بقول للي بيسال انتي مسحية ولا مسلمة الحساب في الاخر لرب العباد
د / ضياء
شكرا علي طرحك الجميل
وخالص تحياتي
بنوته مصرية
العزيزة بنوتة مصرية
اللي عاوزة اقوله اننا عايشين في بلد وحده الخير لينا والشر لينا في الاخر
بقول للي بيسال انتي مسحية ولا مسلمة الحساب في الاخر لرب العباد
صح تماما، ولا يصح غير ذلك الكلام. وعلى فكرة الموقف اللي حكتيه ينفع تدوينة ممتازة، لو تسمحي لي بتوظيفها.
عميق تحياتي
ضياء
يا خبر يا دكتور
انا ليا كل الشرف طبعا وهكون في غاية السعاده
تحياتي لك
لا أدري
تبدو حماقة اذ أضع تعليقا الآن علي تدوينة قديمة، قد لا يطالعه أحد أبدا..لكن من أنا حتي أقاوم حماقاتي..الحماقة الكبري هي تأخري عن الوصول لهنا..علي العموم كل شيء بقدر
ما أثارني هو أنني ومنذ فترة طويلة، أفكر فيما أجملته ببساطة بارعة في تدوينتك المختزلة، أتساءل كثيرا..أين ذهبت تلك الروح التي ميزتنا علي مدار أكثر من ألف عام،أين ولماذا...وهل ذهبت أبدا!!
-----------
كذلك ذكرتني تلك التدوينة، بقصة "جنة الأطفال" للعبقري نجيب محفوظ، و-امعانا ف الحماقة-أضع رابطالها
http://bahlam.blogspot.com/2007/08/blog-post_28.html
تحياتي لهذه المدونة الاكتشاف
العزيزة بحلم
كان سيكون حماقة، بل وخسارة لمدونتي ألا تضعي تعليقك. ومعك حق تماما، كل شيء بقدر.
لقد ذهبت هذه الروح عندما نسينا أننا مصريون واخترلنا مصريتنا في أننا مسلمون فحسب، ومع كامل تشرفي بكوني مسلما، إلا أنني أتشرف أيضا بكوني مصريا لا ينسى ولا يتناسى أننا أصحاب حضارة أنارت للدنيا كلها وتلاقحت على أرضها الخصبة السمحة كثير من الحضارات والديانات في مزيج إنساني نادر التواجد.
عميق تحياتي
ضياء
إرسال تعليق